الأسهم المالية .. يتداول في سوق رأس المال نوعان من الأدوات أو الأوراق المالية: أحدهما يعبر عن الملكيةوهي الأسهم بنوعيها العادية والممتازة والآخر يعبر عن مديونية وهي السندات.
الشركة التي تصدر الأسهم تعرف بإسم شركة المساهمة
اهم التفاصيل عن الشركات المساهمة وهي كالتالي:
تعريف شركة المساهمة
- هي الشركة التي يقسم رأس مالها إلى أسهم متساوية القيمة، وقابلة للتداول دون قيود، ولايسأل المساهم عن ديونها إلا بقدر قيمة الأسهم التي يمتلكها وفي حدودها فقط.
- هي الشركة التي يقسم رأسمالها إلى أسهم متساوية القيمة، وقابلة للتداول، ولايسأل الشركاء فيها إلا بقدر قيمة أسهمهم، ولاتعنون بإسم أحد الشركاء.
- وكذلك هي عقد على استثمار مال مقسوم على أسهم متساوية القيمة، قابلة للتداول، على ألا يسأل كل شريك فيها إلا بمقدار أسهمه، وعلى أن يتولى إدارتها وكلاء منتخبون من قبل مالكي الأسهم.
- وهي عقد على مال بقصد الربح، مقسوم إلى أسهم متساوية القيمة، قابلة للتداول، على أن لايسأل كل شريك إلا بمقدار أسهمه، وعلى أن لايقل عدد الشركاء عن خمسة، وعلى أن يتولى إدارتها وكلاء مختارون عن ملاك الأسهم.
- وكذلك تعرف على أن يشترك عدد من الأشخاص برأس مال مقسوم إلى أسهم متساوية، قابلة للتداول، في مشروع تجاري، أو صناعي، أو زراعي، أو غيره، على أن يختاروا من بينهم أو من غيرهم من يتولى إدارة هذا المشروع، بجزء معلوم من الربح أو مقابل أجر.
خصائص شركة المساهمة
- أولاً:- يقسم رأس مال الشركة إلى أسهم متساوية القيمة، بحيث يشارك كل واحد من الشركاء بسهم أو أكثر، وهذه الأسهم قابلة للتداول بالطرق التجارية، أي بطريق المناولة، أو بطريق القيد في سجلات الشركة، حسب نوع السهم.
- ثانياً:- تتمتع شركة المساهمة بشخصية معنوية، وذمة مالية مستقلة عن ذمم الشركاء،
ويترتب على ذلك – من الناحية النظامية أمور- منها:-
-
- يخرج رأس المال الذي دفعه المساهمون وماتولد عنه من أموال عن ملكية الشركاء، ويصبح ملكاً للشركة ذاتها، ولايبقى لهم إلا بعض الحقوق تجاه الشركة، مثل حق الحصول على الأرباح عند تحقيقها، وإقتسام أموال الشركة عند تصفيتها.
- لايحق لأحد له على أحد الشركاء دين أن يطالب بإستيفاء دينه من حصة الشريك في الشركة؛ إذ إنها قد إنتقلت إلى ملكية الشركة، وإنما يقتصر حقه على حصة مدينة في الربح، وفي نصيبه من أموال الشركة عند تصفيتها، كما له أن يطالب ببيع أسهمه لإستيفاء حقه من حصيلة بيعها.
- ثالثاً:- تعد شركة المساهمة من شركات الأموال؛ حيث لا أهمية فيها لشخصية الشريك، وإنما الأهمية لما يقدمه من مال؛ ولذا فإن لكل واحد من الشركاء أن يبيع أسهمه لمن يشاء، دون حاجة إذن بقية الشركاء، وليس له الإنسحاب من الشركة إلا بذلك، كما أن الشركة لاتنفسخ بموته، ولابإفلاسه، ولابالحجر عليه، خلافاً لما عليه الحال في شركات الأشخاص، التي تنفسخ بذلك كله.
تأسيس شركة المساهمة
تمر شركة المساهمة – قبل أن تتمكن من بدء عملها ومباشرة نشاطها – بثلاث مراحل:-
- أولاً:- إتفاق عدد من الأشخاص يطلق عليهم (المؤسسون) على مشروع تكوين الشركة، وتحرير عقدها الإبتدائي ونظامها الأساسي، والتوقيع على ذلك من قبل هؤلاء المؤسسين.
- ثانياً:- دعوة الجمهور للمشاركة في هذه الشركة، عن طريق طرح الأسهم للإكتتاب، وذلك بعد أخذ موافقة الجهات الرسمية على تأسيس الشركة.
- ثالثاً:- إنعقاد الجمعية التأسيسية للشركة، التي تضم جميع المساهمين ومنهم المؤسسون؛ وذلك لأغراض منها: وضع النصوص النهائية لنظام الشركة، وكذلك تعيين أعضاء مجلس الإدارة الأول للشركة، إذا لم يكن قد تم تعيينهم في عقد الشركة أو نظامها الأساسي، وكذلك النظر في التقرير المتعلق بتقدير قيمة الحصص العينية المقدمة من المؤسسين أو غيرهم لإقراره وتعديله.
الجمعية العامة للمساهمين
يمارس مجلس الإدارة أعماله في ظل إشراف ومراقبة من الجمعية العامة للمساهمين، التي تنعقد بصفة دورية، أو كلما دعت الحاجة إلى ذلك، كما يرجع إليها في بعض القضايا التي ليس من صلاحياته إصدار قرار بشأنها إلا بعد موافقتها عليها.
أنواع الجمعيات العامة للمساهمين:-
هناك عدة انواع من الجمعيات العامة للمساهمين وهي:
أولاً: الجمعية العامة العادية
- تضم جميع المساهمين في الشركة، مهما كان عدد الأسهم التي يملكها كل منهم، وتنعقد هذه الجمعية مرة في السنة على الأقل،
- وتختص بالنظر في جميع الأمور المتعلقة بالشركة، إلا ما يدخل في إختصاص الجمعية العامة غير العادية، ومن هذه الأمور: الرقابة والإشراف على إدارة الشركة،
- وذلك بالإطلاع على تقرير مجلس الإدارة عن نشاط الشركة، ومركزها المالي، وإيراداتها، ومصروفاتها،
- وكذلك الإطلاع على تقرير مراقبي الحسابات، ومنها: إنتخاب أعضاء مجلس الإدارة ومراقبي الحسابات؛ وإصدار القرارات المتعلقة بتوزيع الأرباح؛
- وبحث أي إقتراح بزيادة رأس المال، أو بالإقتراض، أو بإعطاء الكفالات، لكن ليس من حقها التدخل مباشرة في إختصاصات مجلس الإدارة، بل يقتصر دورها على إصدار التوصيات والتوجيهات.
ثانياً: الجمعية العامة غير العادية
تختص بالنظر في الأمور التالية:
- أولاً: تعديل نظام الشركة.
- ثانياً: بيع المشروع الذي قامت به الشركة، أو التصرف فيه بأي وجه آخر.
- ثالثاً: حل الشركة أو إدماجها في شركة أو هيئة أخرى.
- رابعاً: زيادة أو تخفيض رأس المال.
أقرأ ايضا:
معلومات عن الأسهم المالية
ما هو تعريف الاسهم وما هي قيمته وانواعه؟
تعريف الأسهم
يطلق السهم ويراد به معنيان:-
- المعنى الأول: حق الشريك في الشركة، يعرف السهم وفقاً لهذا المعنى بـ حصة الشريك في الشركة، ممثلة بصك قابل للتداول.
- المعنى الثاني: الصك المثبت لهذا الحق، يعرف السهم وفقاً لهذا المعنى بـ صك يمثل حصة رأس مال شركة مساهمة، أو أحدى شركات الأموال، وكذلك صك أو مستند، يعطى إلى مالك جزء من رأس مال شركة ما؛ يثبت حقوقه كشريك.
- السهم في – حقيقته – جزء من رأس مال شركة المساهمة، حيث يقسم رأس مال الشركة – عند تأسيسها – إلى أجزاء متساوية، يمثل كل جزء منها سهماً، ويمثل هذا السهم بصك يثبت ملكية المساهم له، ويسمى هذا الصك – أيضاً – سهماً
قيم السهم
السهم له قيم يمكننا إيجازها بالشكل التالي:
- القيمة الاسمية: هي القيمة التي تحدد للسهم عند تأسيس الشركة، وتدون في شهادة السهم الصادر لمالكه، ومن مجموع القيم الاسمية لجميع الأسهم المالية يتكون رأس مال الشركة.
- قيمة الإصدار: هي القيمة التي يصدر بها السهم، سواء عند تأسيس الشركة، أو عند زيادة رأس المال، وتكون مساوية للقيمة الأسمية في الغالب، وقد تكون أكثر منها، ولاتجيز معظم الأنظمة أن تكون أقل.
- القيمة الدفترية: هي قيمة السهم كما تظهر في دفاتر الشركة، ويتم إستخراجها بقسمة أصول الشركة – بعد خصم إلتزاماتها – على عدد الأسهم المصدرة، أو بقسمة حقوق الملكية (حقوق المساهمين) التي تشمل رأس المال المدفوع، والإحتياطيات، والأرباح المحتجزة، على عدد الأسهم المالية المصدرة، على أن القيمة الدفترية لاتمثل القيمة الفعلية لموجودات الشركة.
- القيمة الحقيقية: هي نصيب السهم في ممتلكات الشركة، بعد إعادة تقويمها وفقاً للأسعار الجارية، وذلك بعد خصم ديونها.
- القيمة السوقية: هي القيمة التي يباع بها السهم في السوق، وهي تتغير بحسب حالة العرض والطلب، التي تتأثر بعوامل متعددة، ترتبط بوضع الشركة الخاص، أو بالوضع الاقتصادي العام، ولذا فقد تكون القيمة السوقية مساوية للقيمة الاسمية، أو القيمة الدفترية؛ وقد تكون أقل منهما، أو أكثر.
- قيمة التصفية: هي نصيب السهم من قيمة موجودات الشركة عند تصفيتها، بعد سداد حقوق الدائنين، وحقوق حملة الأسهم الممتازة.
أنواع الأسهم المالية
أولاً: أنواع الأسهم بالنظر إلى طبيعة الحصة التي يقدمها الشريك
- أولاً: الأسهم النقدية: هي الأسهم التي تعطي للشريك إذا قدم حصة في رأس مال الشركة نقوداً، هذه الأسهم قد تكون محررة أي دفعت قيمتها كلها، أو غير محررة أي دفعت بعض قيمتها ويكون مطالب بالباقي
- ثانياً: الأسهم العينية: هي الأسهم التي تعطى للشريك إذا قدم حصته في رأس مال الشركة عيناً من الأعيان، ولابد أن تكون محررة بالكامل عند الإكتتاب
ثانياً: أنواع الأسهم بالنظر إلى شكلها
- أولاً: الأسهم الاسمية: هي الأسهم التي تحمل إسم مالكها، وذلك بأن يدون إسمه على شهادة السهم، ويقيد إسم المساهم في سجلات خاصة، تحتفظ بها الشركة التي أصدرت تلك الأسهم المالية ، ويتم تداولها ونقل ملكيتها إلى مشتريها بتقيد إسمه في تلك السجلات
- ثانياً: الأسهم لحاملها: هي الأسهم التي لايذكر فيها إسم مالكها، وإنما يذكرفيها مايشير إلى أنها لحاملها، حيث يعتبر حاملها مالكاً لها، (ويتم تداولها ونقل ملكيتها إلى المشتري بمجرد المناولة) تسليمها من يد البائع إلى يد المشتري
- ثالثاً: الأسهم الإذنية أو لأمر: هي الأسهم التي يذكر فيها إسم مالكها، مع النص على كونها لإذنه أو لأمره، ينتم تداولها بطريق “التظهير” وذلك بأن يدون البائع على ظهر شهادة السهم ما يدل على إنتقال ملكيتها إلى المشتري
ثالثا: أنواع الاسهم بالنظر إلى إستهلاكها(رد قمتها إلى المساهم) من عدمه
- أولاً: أسهم رأس المال: هي الأسهم التي لم تستهلك قيمتها أي لم ترد قيمتها إلى أصحابها في أثناء قيام الشركة
- ثانياً: أسهم التمتع: هي الأسهم التي تعطى للشريك عوضاً عن أسهمه التي ردت إليه قيمتها في أثناء قيام الشركة،
- حيث تدعو بعض الحالات إلى ذلك؛ كما إذا كانت الشركة حاصلة على إمتياز من الحكومة بإستغلال مرفق من المرافق العامة مثلاً لمدة معينة،
- تصبح موجودات الشركة بعدها- ملكاً للدولة، أو كانت ممتلكات الشركة مما يتلف بمرور الزمن، كشركات المناجم،
- ففي مثل هذه الحالات ترد الشركة إلى المساهم قيمة أسهمه، وتمنحه بدلاً عن ذلك سهم تمتع،
- يخوله الحقوق التي لأسهم رأس المال، إلا في الأرباح، وإقتسام موجودات الشركة عند حلها،
- حيث يعطي مالك أسهم التمتع نصيباً من الأرباح أقل مما يعطاه مالك أسهم رأس المال،
- كما لايكون لمالك سهم التمتع نصيب في موجودات الشركة عند حلها، إلا بعد أن يستوفي أصحاب أسهم رأس المال قيمة أسهمهم
رابعاً: أنواع الأسهم بالنظر إلى حقوق حملتها
أولاً: الاسهم العادية: هي الأسهم التي يتكون منها رأس مال الشركة وتخول حاملها حقوق منها:-
- أولاً: حق حضور الجمعية العامة للشركة، والتصويت على قراراتها.
- ثانياً: ترشيح نفسه للعضوية في مجلس الإدارة، إذا كان يملك الحد الأدنى المطلوب من الأسهم.
- ثالثاً: حق الحصول على نصيب من الأرباح السنوية للشركة، في حال تحقيقها وتوزيعها.
- رابعاً: حق الحصول على حصة من صافي أصول الشركة عند تصفيتها.
- خامساً: حق الأولوية في الإكتتاب في الأسهم الجديدة التي تصدرها الشركة لزيادة رأس المال.
- سادساً: حق نقل ملكية السهم إلى شخص آخر، بطريق البيع في السوق المالية، أو بغيرها من الطرق.
- سابعاً: حق إنتخاب أعضاء مجلس إدارة الشركة
- ثامناً: حق الإطلاع على دفاتر وأوراق الشركة
ثانياً: الاسهم الممتازة أو المفضلة
- هي الأسهم المالية التي يكون لحاملها الأولوية في الحصول على الأرباح،
- وفي الحصول على نصيبهم من ممتلكات الشركة عند التصفية قبل حملة الأسهم العادية،
- وهي تشبه الأسهم العادية في أن كلاً منهما يمثل حصة شائعة في رأس مال الشركة؛
- ولذا عدت من الصكوك الممثلة لحق الملكية، كما أن كلاً منهما ليس له تاريخ إستحقاق محدد، إلا تاريخ إنقضاء الشركة،
- فليس لحملة الأسهم الممتازة ولا لحملة الأسهم العادية المطالبة بإسترداد ماشاركوا به من رأس مال الشركة قيل إنقضائها،
- كما أنه في الأحوال التي لم تحقق الشركة فيها أرباحاً، أو لم تقرر توزيعها،
- لايملك حملة الأسهم الممتازة – شأنهم في ذلك شأن حملة الأسهم العادية -مطالبتها بذلك،
- ولهذا لايؤدي عدم توزيع أرباح هذه الأسهم بالشركة إلى الإفلاس، خلافاً للسندات
خصائص الأسهم الممتازة
- أولاً: لحملة الاسهم الممتازة حق ثابت في الأرباح التي تقرر الشركة توزيعها، والغالب أن تحدد هذه الأرباح بنسبة مئوية ثابتة من القيمة الأسمية لتلك الأسهم المالية ، ولهم الأولوية في الحصول على تلك الأرباح قبل حملة الاسهم العادية، وإذا إستغرقت الأرباح الموزعة على حملة الأسهم الممتازة أرباح الشركة، لم يحصل حملة الأسهم العادية حينئذ على شئ منها
- ثانياً: لحملة الاسهم الممتازة الأولوية في الحصول على نصيبهم من صافي أصول الشركة عند تصفيتها، بما يعادل قيمة أسهمهم، قبل حملة الأسهم المالية العادية، فالأسهم الممتازة – في هذه الخاصية والتي قبلها – شبيهة بالسندات، إلا أن حملة السندات مقدمون في ذلك على حملة الأسهم الممتازة
- ثالثاً: يمثل السهم الممتاز جزءاً من ملكية الشركة، بما يعادل قيمته الأسمية فقط، فليس له نصيب في الإحتياطيات، أو الأرباح المحتجزة
- رابعاً: ليس للأسهم الممتازة تاريخ إستحقاق محدد، إلا أن للشركة الحق في إستدعائها أي ردها إلى أصحابها، بقيمة تتجاوز قيمتها الأسمية خلال فترة محددة من تاريخ إصدارها، إذا نص على ذلك في عقد الإصدار
- خامساً: ليس لحملة الأسهم الممتازة حق الترشيح، أو المشاركة في إدارة الشركة، وليس لهم حق التصويت على قرارات الجمعية العامة للشركة، إلا أن هناك حالات إستثنائية معينة، ينص عليها عقد الإصدار، على أن بعض الأنظمة – كالنظام المصري والسويسري – تجيز إصدار نوع من الأسهم المالية يعطي لصاحبه أصواتاً أكثر في مداولات الجمعية العامة، وتسمى الأسهم المالية ذات الصوت المتعدد
تعرف على:
أنواع الاسهم الممتازة
أولاً: الاسهم الممتازة المجمعة أو المتراكمة الأرباح
- هي الاسهم التي يحق لحملتها الحصول على الأرباح المقررة لها عن السنوات التي لم يتم فيها توزيع تلك الأرباح؛
- وذلك أنه إذا لم تحقق الشركة أرباحاً في إحدى السنوات، أو قرار مجلس الإدارة عدم توزيعها،
- فإنه لايجري توزيع أرباح، لا على حملة الاسهم العادية، ولا على حملة الاسهم الممتازة،
- وإذا لم تكن الاسهم الممتازة مجمعة الأرباح، فإنه يسقط حق حملتها في الأرباح عن تلك السنوات التي لم يجر فيها التوزيع،
- أما إذا كانت مجمعة الأرباح، فإنه عندما تحقق الشركة أرباحاً، وتقرر توزيعها،
- فإن الشركة تدفع لحملة الاسهم الممتازة الأرباح المقررة عن هذه السنة،
- وعن السنوات التي لم يجر فيها التوزيع، وذلك قبل توزيع أي شئ من الأرباح على حملة الاسهم العادية
ثانياً: الاسهم الممتازة المشاركة في الأرباح
- هي الاسهم التي يحق لحملتها مشاركة حملة الاسهم العادية فيما زاد من الأرباح عن حد معين، وذلك بعد إعطائهم القدر المقرر لهم من الأرباح
ثالثاً: الاسهم الممتازة القابلة للتحويل إلى أسهم عادية
- هي الأسهم المالية التي يحق لحملتها تحويلها إلى أسهم عادية، خلال فترة محددة من تاريخ الإصدار، وعادة ماتحدد شروط ذلك في نشرة الإصدار، كما تحدد فيها عدد الأسهم العادية التي يمكن تحويل السهم الممتاز اليها.